كيف نتحكم بالغضب؟ كلّنا نعرف ما هو الغضب وكلنا مررنا به، سواء أكان موجة عابرة أو ثوران هائج. الغضب في أغلب الأحيان هو شعور صحيّ،
The Mind Bully يبدو العقل المتنمر (The Mind Bully) أو الوحش المتعلق بالقلق والاكتئاب قويًا وضخمًا جدًا حيث أنه يقول أشياءً مزعجةً للغاية ويحاول جر
العقل الحكيم هو معرفتنا الداخلية وحدسنا، حيث يجتمع عقلنا في التفكير العاطفي (الأفكار المدفوعة بمشاعر مؤلمة) والتفكير العقلاني، الجزء منا الذي “يعرف” أن هذا واقعٌ
في بعض الأحيان، يكون التعامل مع الأطفال صعبًا، حتى مع أكثرهم أدبًا وإحسانًا في السلوك، ولكن هل من الطبيعي أن يكون للطفل أو المراهق نمطًا
من الطبيعي ربّما أن نمر ببعض الأوقات التي نشعر فيها بعدم الراحة بخصوص مظهرنا، وقد لا نحب كذلك جزءًا معينًا من شكلنا أو جسمنا في
صعوبة التركيز، تدني مستوى الأداء الدراسي، التململ والحركة الشديدة، هل يعتبر كل هذا أمرًا متوقعًا وطبيعيًا خلال مرحلة الطفولة؟ هل يمكن أن تشير هذه الأعراض
قد يشعر البعض بالقليل من الإحباط وهبوط المزاج مع تغير المواسم عندما تصبح الأيام أقصر مع دخول الخريف والشتاء. في بعض الحالات قد تكون هذه
عندما تكون مصابًا بمرضٍ حاد وبسيط كالانفلونزا على سبيل المثال، فإنك تعلم بأن ما تمر به يعُد أمرًا مؤقتًا وأنك ستعود إلى طبيعتك في غضون
كثيرًا ما يستخدم البعض مع أنفسهم ومع الآخرين مصطلح “الفوبيا”. كأن يقول البعض بأنه مصاب بفوبيا من القطط، أو فوبيا من المرتفعات على سبيل المثال.
إن كنتَ تواجه صعوبة في التعامل مع مشاعرك والمواقف المؤلمة وتلجأ إلى سلوكيات مدمرة لذاتك، سيكون العلاج السلوكي الجدلي الخيار الصحيح لمساعدتك على بناء مهارات