ينتابُك الخوفُ والقلقُ الشديد أثناء استعدادك لإلقاء محاضرة أمام زملائك، أو قبل قراءة مقال أو مقدمة أمام الجمهور، أو حتى أثناء التحضير لتقديم تجارب الأداء
يساعدُنا الاسترخاء على تصفيةِ أذهاننا والحصولِ على بعضِ الراحة عندما نعمد إلى الهروبِ من ضوضاءِ الحياةِ والمواقِف اليوميّة المزعجة، فيجدُ البعضُ راحتهُ أثناءَ الجلوسِ في
محاولات الاستفزاز والمناوشات والتنافس، نجدها شائعة إلى حدٍّ كبير بين الإخوة الصغار بصرف النظر عن الظروف المحيطةِ بهم، وغالبًا ما تتلاشى هذه المشكلات مع الوقت،
نتعرض في حياتنا اليومية لمواقف ومواجهات عديدة تتملكنا فيها مشاعر وأحاسيس مزعجة يصعب مقاومتها، ولكننا نادرًا ما نُلقي بالًا لهذه المشاعر مع أنها تلعب دورًا
تُعاني في بعضَ الأحيان مِن توتُّر، يدفعُك إلى مُحاولَةِ التخفيف من حِدّته بإجراءِ حوارٍ كامل مَع نفسِك، قَد تشعُر بعدَها بالراحةِ والقدرَةِ على إدارةِ مشاعِرك،
يؤكد الأطباء دائمًا على أهميّة الالتزام بأخذ الدواء بالطريقة الصحيحة تحت إشراف الفريق الطبي، من أطبّاء وممرّضين وصّيادلة، فأحيانًا ينجم عن استخدام بعض الأدوية حدوث