متلازمة ستوكهولم (Stockholm Syndrome) بين صدمات الحياة ومواقفها العنيفة التي قد يُواجهها الأفراد، قد يقع البعض ضحيّةً للإساءة أو ربما يوضع في الأسر ويؤخذ كرهينة
هوس العشق (Erotomania) قد تشعر بأنّ شخصًا التقيت به مُعجبٌ بك عند ملاحظتك بعض العلامات والأدلة الواقعية التي تُثير هذه الفكرة في رأسك، أو ربما
ما هو دواء الأولانزابين (Olanzapine)؟ الأولانزابين هو مضاد غير نمطي للذهان (Atypical antipsychotics)، يعمل على تغيير نشاط مواد طبيعية معيّنة في الدماغ واستعادة توازنها، إذْ
كيف نتحكم بالغضب؟ كلّنا نعرف ما هو الغضب وكلنا مررنا به، سواء أكان موجة عابرة أو ثوران هائج. الغضب في أغلب الأحيان هو شعور صحيّ،
العقل الحكيم هو معرفتنا الداخلية وحدسنا، حيث يجتمع عقلنا في التفكير العاطفي (الأفكار المدفوعة بمشاعر مؤلمة) والتفكير العقلاني، الجزء منا الذي “يعرف” أن هذا واقعٌ
عَمِل المعالج السلوكي أرنولد لازاروس (Arnold Lazarus) على صياغة هذا المصطلح وتطوير مفهوم العلاج متعدد الوسائط (MMT) حيث بنى نظريته على فرضية أن الإنسان فعلياً
طوّر العَاِلم جيفري يونج نموذج العلاج التخطيطي (Schema Therapy) لعلاج الأفراد المصابين باضطراب الشخصية الحدية، ولكن يمكن استخدامه مع الاضطرابات الأخرى الناتجة عن تجارب الطفولة
في بعض الأحيان، يكون التعامل مع الأطفال صعبًا، حتى مع أكثرهم أدبًا وإحسانًا في السلوك، ولكن هل من الطبيعي أن يكون للطفل أو المراهق نمطًا
صعوبة التركيز، تدني مستوى الأداء الدراسي، التململ والحركة الشديدة، هل يعتبر كل هذا أمرًا متوقعًا وطبيعيًا خلال مرحلة الطفولة؟ هل يمكن أن تشير هذه الأعراض
إن كنتَ تواجه صعوبة في التعامل مع مشاعرك والمواقف المؤلمة وتلجأ إلى سلوكيات مدمرة لذاتك، سيكون العلاج السلوكي الجدلي الخيار الصحيح لمساعدتك على بناء مهارات