تأخذُ إساءَةُ معامَلةِ الأطفال أشكالًا مختلفة، فالطفلُ الذي لا يتجاوز سنّ الـثامِنةَ عشَر قد يتعرَّضُ لما يُمكِنُ اعتبارُه إساءَةً جسديَّة، أو إساءةً عاطفيَّة، أو ربَّما
لكلٍّ منّا عاداتُهُ المتكرّرة التي نحاولُ جاهدين تركَها وتقويمَها لتجنُّبِ الآثارِ السلبيّةِ التي قد تترتّبُ عليها، قد نُفلحُ أحيانًا ويصبحُ بإمكانِنا التخلّي عنها، أو تستمرُّ
المرأة هي نصفُ المجتمع ومن يتحمّل مسؤوليّة إنجاب النصف الآخر فيه، وهي الأم والمربية والمعلمة والابنة والزوجة والأخت التي تُعطي بلا حدود، قد كرّمها الله
إنَّ الشعور بالإنجاز وتحقيق الانتصار لا يقدَّر بثمن، فنحن نستمدّ شغفنا وطاقتنا الهائلة من ولعنا بفكرة الوصول للأهداف والشعور بأنّنا مؤهلون لإدارة المهام المختلفة في
يمتلك جميع الأفراد طفلًا بريئًا في داخلهم يوفِّر لهم الشعورَ بالحيويَّة والحماس والإلهام والإقبال على الحياة والشعور بالدهشة في مواجهةِ بعضِ الأمور، ويشكِّلُ هذا الجانبُ
يساعدنا التعبير عن المشاعر والتمكّن من ملاحظة عواطف الآخرين على تقوية علاقاتنا مع الآخرين والتواصل معهم بطريقة سليمة، بل إنّ الإفصاح عن المشاعر واختبارها يعزّز
نُصبح أكثر عُرضةً للإصابة بالاكتئاب والمشكلات النفسيّة مع وجود أشخاص في حياتنا يميلون للتعامل مع الأمور بسلبيّةٍ شديدة، أو بوجود أولئك الذين يحاولون مرارًا وتكرارًا
يختلف الناس عن بعضهم في طريقة التفكير وأسلوب الحياة وكيفيّة التعامل مع الآخرين، فالبعض يميل طوال الوقت للانخراط في العلاقات الاجتماعيّة والخروج والتفسح، والبعض الآخر