لا شكّ في أنّنا قد مررنا في حياتنا بأوقاتٍ نميلُ فيها إلى البقاء في المنزل، والابتعاد عن حضور المناسبات والاختلاط مع الناس، ربما لأننا لا
تُعاني في بعضَ الأحيان مِن توتُّر، يدفعُك إلى مُحاولَةِ التخفيف من حِدّته بإجراءِ حوارٍ كامل مَع نفسِك، قَد تشعُر بعدَها بالراحةِ والقدرَةِ على إدارةِ مشاعِرك،
تعدّ مشكلات النوم واحدةً من أكثر من المشكلات الشائعة خلال شهر رمضان المبارك، لذلك نجد أنّ الكثيرين يعانون من صعوبة الاسترسال في النوم، أو يعانون
هل ادّعيت يومًا أنّك تعاني من المغص أو الانفلونزا وعدم القدرة على مغادرة السرير للتغيّب عن المدرسة؟ أو برّرت لمديرك عدم الحضور للعمل بأنك تعاني
يعدّ التوتر شعورًا طبيعيًّا يظهر في مواقف معيّنة لمساعدة الإنسان على التعامل مع الظروف الصعبة أو تحديات الحياة التي تواجهه، بل ويكون التوتر الخفيف دافعًا للعمل
يشعر بعض الناس برغبة شديدة لتحريك الساقين أثناء الاسترخاء مع أحاسيس مزعجة فيهما، وقد يتكرر هذا الشعور عند الجلوس لفترات طويلة وتزداد حدته عند النوم..
بعد المرور بضائقة نفسيّة أو صحيّة أو أحداث وتغيرات صعبة وجذريّة، قد تشعر بالوحدة والحاجة للآخرين، وأنّكَ ترغب بوجود من يربت على كتفك ويُقدّم لكَ
“قبل إنجاب طفلي الثاني، كنتُ أعتقد بأنّ أبنائي سيكونون على وفاق كبير في ما بينهم، يتعاونون على إنهاء المهام، ويدافعون عن بعضهم البعض، ويتنازلون عن
هوس العشق (Erotomania) قد تشعر بأنّ شخصًا التقيت به مُعجبٌ بك عند ملاحظتك بعض العلامات والأدلة الواقعية التي تُثير هذه الفكرة في رأسك، أو ربما
يقع البعض في فخ إدمان المشروبات الكحولية عندما يستمرّ باستهلاكها لفترات طويلة وبكميات كبيرة، فجسده يُصبح مُعتمدًا على هذه المشروبات، ولكنْ، ما الذي يحدث عندما