الصدماتُ والمواقِف الصعبة التي نتعرَّض لها في حياتِنا اليوميّة قد تحفُر في نفوسِنا آثارًا عميقة ومؤذية، فتظهرُ على صورةِ تغيّر في الشخصيّة أو في أسلوبِ
الحذرُ ضروري، والتعامل مع الجميع بثقةٍ عمياء قد يكونُ سببًا في الوقوع في الخطأ، ولكن عندما يصبحُ الحذرُ مفرطًا، وانعدامُ الثقةِ والشكّ مسيطرًا على الحياةِ
القلق والتردّد الذي تشعر به في مواقف معينة؛ كالقلق عند التعرّف على أُناسٍ جُدد، أو التحضير لإلقاء الخطابات أو إعطاء المحاضرات، يعدّ قلقًا طبيعيًّا، وسرعان
ينتابُك الخوفُ والقلقُ الشديد أثناء استعدادك لإلقاء محاضرة أمام زملائك، أو قبل قراءة مقال أو مقدمة أمام الجمهور، أو حتى أثناء التحضير لتقديم تجارب الأداء
يعدّ التوتر شعورًا طبيعيًّا يظهر في مواقف معيّنة لمساعدة الإنسان على التعامل مع الظروف الصعبة أو تحديات الحياة التي تواجهه، بل ويكون التوتر الخفيف دافعًا للعمل
يؤكد الأطباء دائمًا على أهميّة الالتزام بأخذ الدواء بالطريقة الصحيحة تحت إشراف الفريق الطبي، من أطبّاء وممرّضين وصّيادلة، فأحيانًا ينجم عن استخدام بعض الأدوية حدوث
تحدثُ الكوارثُ الطبيعيّة على حينِ غِرَّة ومن دونِ سابقِ إنذار، مُخلِّفَةً خلفها أضرارًا جسديّة وضحايا ودمارًا للممتلكات، وقد تتسبَّب أيضًا في ظهورِ أضرارٍ نفسيّةٍ وعاطفيّة
ما هو دواء الأولانزابين (Olanzapine)؟ الأولانزابين هو مضاد غير نمطي للذهان (Atypical antipsychotics)، يعمل على تغيير نشاط مواد طبيعية معيّنة في الدماغ واستعادة توازنها، إذْ