يمتلك جميع الأفراد طفلًا بريئًا في داخلهم يوفِّر لهم الشعورَ بالحيويَّة والحماس والإلهام والإقبال على الحياة والشعور بالدهشة في مواجهةِ بعضِ الأمور، ويشكِّلُ هذا الجانبُ
يساعدنا التعبير عن المشاعر والتمكّن من ملاحظة عواطف الآخرين على تقوية علاقاتنا مع الآخرين والتواصل معهم بطريقة سليمة، بل إنّ الإفصاح عن المشاعر واختبارها يعزّز
نُصبح أكثر عُرضةً للإصابة بالاكتئاب والمشكلات النفسيّة مع وجود أشخاص في حياتنا يميلون للتعامل مع الأمور بسلبيّةٍ شديدة، أو بوجود أولئك الذين يحاولون مرارًا وتكرارًا
الحذرُ ضروري، والتعامل مع الجميع بثقةٍ عمياء قد يكونُ سببًا في الوقوع في الخطأ، ولكن عندما يصبحُ الحذرُ مفرطًا، وانعدامُ الثقةِ والشكّ مسيطرًا على الحياةِ
فهم كيفية تفاعل أجسامنا مع الأدرينالين – المشاعر الطبيعية التي تصاحب استجابة الكر والفر أو الاستجابة للفشل. نظرة عامة على الأدرينالين الاستجابة للتهديد
يختلف العلاج بالتقبل والالتزام (ACT-Acceptance and commitment therapy) عن العلاج المعرفي السلوكي (Cognitive behavioral therapy-CBT) في أنه بدلاً من تحدي الأفكار المؤلمة من خلال البحث عن أدلة والتوصل إلى
يتعامل الأفراد مع مشاعرهم بطُرقٍ مُختلفة؛ فالبعض يتّخذ الرسم أو الكتابة أسلوبًا لتخفيف ما يعانيه، أو ربما اللجوء لممارسة الأنشطة الرياضيَّة أو التحدث مع الأصدقاء
تتملك الأفراد في بعض الأوقات مشاعر عدوانية وغير مسالمة تجاه الآخرين لأسبابٍ معينة، والتي غالبًا ما تضبطها القوانين والعواطف تجاه الآخرين وتأنيب الضمير، والالتزام بأخلاقيات