الصدماتُ والمواقِف الصعبة التي نتعرَّض لها في حياتِنا اليوميّة قد تحفُر في نفوسِنا آثارًا عميقة ومؤذية، فتظهرُ على صورةِ تغيّر في الشخصيّة أو في أسلوبِ
لكلٍّ منّا عاداتُهُ المتكرّرة التي نحاولُ جاهدين تركَها وتقويمَها لتجنُّبِ الآثارِ السلبيّةِ التي قد تترتّبُ عليها، قد نُفلحُ أحيانًا ويصبحُ بإمكانِنا التخلّي عنها، أو تستمرُّ
تعدّ وسائل التواصل الاجتماعي وسيلةً للتفاخر وعرض الإمكانيّات، إذ أنّها المكان الذي تبدو فيه الأشياء والأحداث وحتى السعادة نفسها منخرطةً في سباقِ منافسة؛ لذلك يقارن