أحدثت وسائل التواصل الاجتماعي في العقدين الماضيين ثورة نوعية في حياتنا حيث أنها سهلت من سبلِ التواصل التي لم تكن ممكنة في الماضي، و فتحت
يتأثر التعامل مع الآخرين بطبيعة الخبرات والشخصيّة والظروف المحيطة ومنحى السلوك المُتّبع منذ الصغر، غير أنّ البعض يميل بطبيعته إلى التعامل بقسوة مع الآخرين، أو
كيفية مساعدة شخص يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة التصنيفات: التوتر والقلق + السلوك + الحياة الاجتماعية + المحافظة على الصحة النفسيّة يختلف الأفراد عن
محاولات الاستفزاز والمناوشات والتنافس، نجدها شائعة إلى حدٍّ كبير بين الإخوة الصغار بصرف النظر عن الظروف المحيطةِ بهم، وغالبًا ما تتلاشى هذه المشكلات مع الوقت،
الشخصية، هي تِلك السمة التي تميِّز الأفراد بعضهم عن بعض، سواءً في طريقة الإحساس أو التفكير أو السلوك، والتي تتأثر أيضًا بالعديد من العوامل، بعضها يتعلق بالعوامل
نتعرض في حياتنا اليومية لمواقف ومواجهات عديدة تتملكنا فيها مشاعر وأحاسيس مزعجة يصعب مقاومتها، ولكننا نادرًا ما نُلقي بالًا لهذه المشاعر مع أنها تلعب دورًا
أشارت عناوينُ الصُحفِ الدوليَّة قبلَ بِضعِ سنوات إلى أنَّ نوبةً قلبيّة قَد أصابَت رجلًا بينما كانَ يُبدي إعجابَهُ الشديدَ بلوحةِ ولادَةِ "فينوس"(The Birth of Venus)
لا شكّ في أنّنا قد مررنا في حياتنا بأوقاتٍ نميلُ فيها إلى البقاء في المنزل، والابتعاد عن حضور المناسبات والاختلاط مع الناس، ربما لأننا لا
تُعاني في بعضَ الأحيان مِن توتُّر، يدفعُك إلى مُحاولَةِ التخفيف من حِدّته بإجراءِ حوارٍ كامل مَع نفسِك، قَد تشعُر بعدَها بالراحةِ والقدرَةِ على إدارةِ مشاعِرك،
هل ادّعيت يومًا أنّك تعاني من المغص أو الانفلونزا وعدم القدرة على مغادرة السرير للتغيّب عن المدرسة؟ أو برّرت لمديرك عدم الحضور للعمل بأنك تعاني