تُصادفنا مواقف وظروف صعبة في حياتنا اليوميّة تكون سببًا في انحصارنا داخل دوامة الأحزان والشعور بالسوداوية وعدم القدرة على مواجهة الناس والتحدث معهم، فكما نعلم
نتعرَّض في حياتنا للكثير من المواقف والعقبات التي ربما تولِّد لدينا شعورًا بالحزن وتعكّر المزاج، وهو أمرٌ طبيعيّ وجزء من ردود الفعل العاطفية تجاه التغيرات
تكثر الصراعات والمناوشات بين الأهل وأبنائهم في سنّ المراهقة، فهذا الطفل الذي اعتاد على مساعدة والديه ورعايتهم له يمرّ في مرحلة انتقاليّة صعبة، متأثّرًا بالعديد
توفّر المسابقات والأنشطة الرياضية العديد من الفوائد النفسيّة والجسديّة للمشتركين بها بصرف النظر عن نتيجة المباراة أو المنافسة، ويُهيّئ اللاعب الرياضي نفسه للفوز أو الخسارة
يعدّ تساقط الشعر والصلع من المشكلات المنتشرة بين الأفراد، والأسباب الكامنة وراء حدوثه كثيرة ومتنوعة؛ ربما يكون لها علاقة بالجينات الوراثية، أو نقص عناصر مهمة
يساعدنا التعبير عن المشاعر والتمكّن من ملاحظة عواطف الآخرين على تقوية علاقاتنا مع الآخرين والتواصل معهم بطريقة سليمة، بل إنّ الإفصاح عن المشاعر واختبارها يعزّز
يتعامل الأفراد مع مشاعرهم بطُرقٍ مُختلفة؛ فالبعض يتّخذ الرسم أو الكتابة أسلوبًا لتخفيف ما يعانيه، أو ربما اللجوء لممارسة الأنشطة الرياضيَّة أو التحدث مع الأصدقاء
تتملك الأفراد في بعض الأوقات مشاعر عدوانية وغير مسالمة تجاه الآخرين لأسبابٍ معينة، والتي غالبًا ما تضبطها القوانين والعواطف تجاه الآخرين وتأنيب الضمير، والالتزام بأخلاقيات