يطْغَى شعورُ الارتياب على كثيرٍ من جوانِب حياتِنا، فنحنُ نفتِقِدُ بالطبعِ القدرَةَ على التنبُّؤِ بالمستَقبَل، ونسعَى إلى أن نَكُونَ دائمًا مُلمِّين بما يتوجَّبُ علينا فِعلُه
تمرّ أحيانًا بأوقاتٍ عصيبة، تشعر فيها بأنّكَ غير قادر على التحكّم بعواطفك والسيطرة على انفعالاتك، وتميل إلى الشعور بالاستفزاز عند تعرّضِك لأقل المثيرات من حولك،
الصدماتُ والمواقِف الصعبة التي نتعرَّض لها في حياتِنا اليوميّة قد تحفُر في نفوسِنا آثارًا عميقة ومؤذية، فتظهرُ على صورةِ تغيّر في الشخصيّة أو في أسلوبِ
لكلٍّ منّا عاداتُهُ المتكرّرة التي نحاولُ جاهدين تركَها وتقويمَها لتجنُّبِ الآثارِ السلبيّةِ التي قد تترتّبُ عليها، قد نُفلحُ أحيانًا ويصبحُ بإمكانِنا التخلّي عنها، أو تستمرُّ
تعدّ وسائل التواصل الاجتماعي وسيلةً للتفاخر وعرض الإمكانيّات، إذ أنّها المكان الذي تبدو فيه الأشياء والأحداث وحتى السعادة نفسها منخرطةً في سباقِ منافسة؛ لذلك يقارن
يعدّ تساقط الشعر والصلع من المشكلات المنتشرة بين الأفراد، والأسباب الكامنة وراء حدوثه كثيرة ومتنوعة؛ ربما يكون لها علاقة بالجينات الوراثية، أو نقص عناصر مهمة
تتملّكُكَ في بعضِ الأحيان شكوكٌ مبالغٌ فيها، حولَ تصرفاتِ البعض أو نواياهم، ممّا يُدخلك في حالةٍ من الارتباكِ وعدمِ الراحة، قد تتلاشى برؤيتكَ الحقائِق والأدلّةَ
الحذرُ ضروري، والتعامل مع الجميع بثقةٍ عمياء قد يكونُ سببًا في الوقوع في الخطأ، ولكن عندما يصبحُ الحذرُ مفرطًا، وانعدامُ الثقةِ والشكّ مسيطرًا على الحياةِ
يتعامل الأفراد مع مشاعرهم بطُرقٍ مُختلفة؛ فالبعض يتّخذ الرسم أو الكتابة أسلوبًا لتخفيف ما يعانيه، أو ربما اللجوء لممارسة الأنشطة الرياضيَّة أو التحدث مع الأصدقاء