الصدماتُ والمواقِف الصعبة التي نتعرَّض لها في حياتِنا اليوميّة قد تحفُر في نفوسِنا آثارًا عميقة ومؤذية، فتظهرُ على صورةِ تغيّر في الشخصيّة أو في أسلوبِ
يعدّ تساقط الشعر والصلع من المشكلات المنتشرة بين الأفراد، والأسباب الكامنة وراء حدوثه كثيرة ومتنوعة؛ ربما يكون لها علاقة بالجينات الوراثية، أو نقص عناصر مهمة
إنَّ الشعور بالإنجاز وتحقيق الانتصار لا يقدَّر بثمن، فنحن نستمدّ شغفنا وطاقتنا الهائلة من ولعنا بفكرة الوصول للأهداف والشعور بأنّنا مؤهلون لإدارة المهام المختلفة في
تتملّكُكَ في بعضِ الأحيان شكوكٌ مبالغٌ فيها، حولَ تصرفاتِ البعض أو نواياهم، ممّا يُدخلك في حالةٍ من الارتباكِ وعدمِ الراحة، قد تتلاشى برؤيتكَ الحقائِق والأدلّةَ
يساعدنا التعبير عن المشاعر والتمكّن من ملاحظة عواطف الآخرين على تقوية علاقاتنا مع الآخرين والتواصل معهم بطريقة سليمة، بل إنّ الإفصاح عن المشاعر واختبارها يعزّز
الحذرُ ضروري، والتعامل مع الجميع بثقةٍ عمياء قد يكونُ سببًا في الوقوع في الخطأ، ولكن عندما يصبحُ الحذرُ مفرطًا، وانعدامُ الثقةِ والشكّ مسيطرًا على الحياةِ
تتملك الأفراد في بعض الأوقات مشاعر عدوانية وغير مسالمة تجاه الآخرين لأسبابٍ معينة، والتي غالبًا ما تضبطها القوانين والعواطف تجاه الآخرين وتأنيب الضمير، والالتزام بأخلاقيات